عن عملية “طوفان الاقصى”… هكذا علق سياسيو لبنان
كتب وزير الزراعة عباس الحاج حسن عبر منصة “اكس”:
“في فلسطين خزانة التاريخ يتركها الرجال على قارعة طريق العودة، يتركون مفاتيح الوقت لذاكرة خجولة ويعودون الى فلسطين. شوق يشبه الكسوف أو قل الخسوف وآيات بينات ترتلها القدس الشريف كأنها اولى الصلوات”.
وبدوره، كتب رئيس لجنة شؤون الخارجية والمغتربين النائب فادي علامة:
“من باب التحضير الإحتياطي المسبق في حال تطور الأمور جنوباً وحصول أي عدوان على لبنان يجب التأكد من إستعداد المستشفيات وجهوزية القطاع الصحي الرسمي والخاص بالمتابعة والتنسيق المباشر والدعم إذا تطلب الأمر ذلك من وزارة الصحة”.
أما أمين الهيئة القيادية في حركة “الناصريين
المستقلين-المرابطون” مصطفى حمدان فكتب:
“الولايات المتحدة الاميركية بشقّيها الخارجية والبنتاغون، وضعت يدها وتدير الكيان اليهودي التلمودي المتخبط سياسياً واقتصادياً وعسكرياً. الاميركي يقود عملية الترميم مباشرة، والفاتورة بالدولار على زيلينسكي ونتنياهو، باهظة. العين على الصين ، إلى اللقاء تايوان”.
وكتب رئيس حزب “الوفاق الوطني” بلال تقي الدين:
“إلى كل اهلنا في جنوب لبنان العزيز قلوبنا ،وبيوتنا مفتوحة لكم، بيوتنا بيوتكم”.
وكتب النائب الدكتور غسان سكاف:
“إن السلوك الاسرائيلي والتجبر المستمر والمتمادي الذي مارسته إسرائيل وإطاحتها بكل المبادرات و الاتفاقات والإمعان في إذلال الفلسطينيين واقتحامات الاقصى، أدت الى إسقاط غصن الزيتون من يد الفلسطينيين ورفع البندقية.
لا حل دائماً سوى بالاعتراف بحقوق الفلسطينيين وإنهاء الاحتلال.
إن تحييد لبنان أصبح اليوم أولوية ليتفرغ الى دعم القضية إنسانياً و ديبلوماسياً وإلا سينتقل بلد الارز من الانهيار إلى الاهتراء وخطر الزوال بفعل نزوح خارجي الى الداخل، و نزوح داخلي الى الخارج”.