الوضع الى مزيد من التدهور عكار نحو الأمن الذاتي
تشتد الأزمات على المواطنين في عكار حيث يشعرون أنهم متروكين لمصيرهم وسط غياب تام للدولة اللبنانية بأجهزتها الامنية والسياسية الممثلة بنوابها السبعة الفاعلين
فقط في صف الكلمات المؤثرة والوعود عند اصدار بيانات المواساة بمصائب العكاريين من دون تحريك ساكن والعمل على حل الازمات التي تنذر بمستقبل أمني خطير.
رغم الازمات المعيشية والأمنية (سرقة، اشكالات، قتل، وسلب..)
والتي تتفاقم بشكل كبير تأخذ أزمة المحروقات الشق الأكبر من إهتمامات المواطنين كونها شريان الحياة فمن دونها لا كهرباء ولا وسائل نقل لا مقومات حياة.