سباق درزي على رئاسة الأركان
بموازاة شروع عدد من الضباط “الموارنة” في الجيش لـ”تزييت محرّكاتهم” إستعداداً لمعركة كرسي قيادة الجيش مع إقتراب موعد تقاعد العماد جوزيف عون مطلع العام المقبل، ولجوء بعضهم إلى وسائل الاعلام لـ”لفت النظر”،
تدور معركة صامتة بين ضباطاً دروز، بهدف حجز موقع رئاسة الأركان، علماً أن التسمية في الموقع تعود تقليدياً إلى رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، إذ يُنقل أن “البيك” بات الاسم في جيبه.