بين حتّي ووهبة أين الثريا من الثرى
بعد الزوبعة التي أثارتها التصريحات “المتهوّرة” لوزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال، شربل وهبة،
أعربت أوساط سياسية عن حزنها للقعر الذي وصلت إليه الديبلوماسية اللبنانية، التي كانت ممثّلة قبل الوزير وهبة بالوزير المستقيل،
ناصيف حتّي، الذي يتمتّع بخبرة ديبلوماسية واسعة ولباقة في الكلام وإدراك للدورالذي يجب أن يقوم به رأس الديبلوماسية اللبنانية.
واعتبرت الأوساط أنّ ما حدث بعد التصريحات الأخيرة للوزير وهبة، يدفعنا حكماً لمقارنته مع سلفه الوزير حتّي، والتساؤل: “أين الثريا من الثرى؟”.