السخرية وتحقير الاديان يجريان على قدم وساق على مسارح بيروت ومرأى ومسمع دار الفتوى!!
لفت انظار المواطنين هذا السكوت الرهيب الذي تمارسه دار الفتوى كمؤسسة دينية ومفتي الجمهورية كممثل ديني عن الاستهزاء العلني الذي تمارسه المدعوة شادن فقيه على خشبة المسرح في وسط مدينة بيروت.
وتعمد فقيه وهي التي تعرف عن نفسها بانها سحاقية على الاستهزاء من الايات القرآنية ومشايخ المسلمين الذين يؤمون الصلاة لا بل وصل بها الامر والتعجرف الاستهانة بالدين اذ انها سخرت بشكل مباشر من الطريقة يقوم بها المسلمون بالصلاة يوم الجمعة وسط قهقهات السكارى والمراهقين الذين يجدون ما تقوم به فقيه نوعا من انواع “الكوميديا”.
وتسعى شادن بشكل مستمر الى ارتكاب مخالفات قانونية بهدف الشهرة وتسليط الضوء عليها ودائما ما تبني وصلتها على المسرح على اضحاك الحضور عبر اهانة الاديان بالرغم من ان القانون اللبناني يعاقب بالحبس على كل من يسخر ويحقر الاديان السماوية.
ندعوا المؤسسات الدينية الى التحرك واجراء المقتضى القانوني تحت شعار..” إلا ديني”