الأمن الاجتماعي مُهـــ.ــدّد.. الحكومة في خبر كان
تستمر المواقف المتشنجة وحـــ.ــرب البيانات بين “التيار الوطني الحر” ورئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي، بغياب مساعي التهدئة،
في حين انشغل اللبنانيون بإضراب المصارف اعتبارا من اليوم، إذ قررت جمعية المصارف الاستمرار بالاضراب على أن يُترك للجمعية العمومية التي ستنعقد بعد غد الأربعاء أن تقرر الخطوات التي تراها مناسبة حفاظاً على مصالحها ومصالح أصحاب الحقوق المرتبطين بها من موظفين ومودعين ومساهمين وسواهم.
وبالتالي يكون يوم الأربعاء يوم عمل عادي في القطاع المصرفي وفق بيان الجمعية.
وفي غضون ذلك تمكن واحد وثلاثون سجـــ.ــينا من الهـــ.ــروب من سجن قصر العدل الذي يقع في منطقة من أكثر المناطق الأمنـــ.ــية في بيروت
، ما يطرح تساؤلات حول كيفية نجاح عملـــ.ــية الفـــ.ــرار، ويعيد أيضا وضع مجمل الأمن الاجتماعي على المحك، ويجعل من البديهي السؤال أين هي الحكومة؟
جاء في “الأنباء” الإلكترونية: